تعرضت جودة وجبات تلاميذ المدارس في إحدى المناطق لانتقادات حادة من قبل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك خلال شهر رمضان الفضيل.
ويعتقد متابعون للتعليم أن برامج الإطعام المدرسي لم تعد تلعب دورًا هامًا في دعم التعليم وتحفيز الطلاب، بل أصبحت عاملًا يزيد من الفوارق الاجتماعية والاقتصادية والجغرافية التي تحول دون وصول التلاميذ الأكثر احتياجًا إلى هذه الخدمة.
وطالب البعض الحكومة بالتخلي عن هذا القطاع والسماح للمتبرعين بتقديم المساعدة في هذا الجانب.
كما وطالب المتضررون بمساءلة المتورطين في هذه القضية، خصوصًا بعد إدخال نظام المطعمة الجديد لتحسين جودة الإطعام داخل المدارس في المملكة، ولكن شركات التوصيل ازدادت سوءًا في المناطق النائية.