عبر نشطاء أمازيغيون عن رغبتهم في تسريع إدماج الأمازيغية في الحياة العامة بالمغرب، عبر تفعيل الحكومة الجديدة طابعها الرسمي بمختلف القطاعات الوزارية في جميع ربوع التراب الوطني خلال السنوات الخمس القادمة.
واشتكت الحركة الأمازيغية من “التأخر” الحاصل بشأن الأوراش الاستراتيجية ذات الصلة بالهوية واللغة الأمازيغيتين.
وطالبت الحركة بإدماج فعلي للأمازيغية في مجال التربية والتكوين، وتضمنها في المحاكم الوطنية، وكتابة لوحات التشوير بحروف “تيفيناغ”، ودعم الإنتاجات السينمائية الناطقة بالأمازيغية، وغيرها من المطالب.