أبدى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أسفه لعدم تحقيق تقدم في العملية السياسية التي يشرف عليها مبعوثه الشخصي.
وأشار التقرير الأخير إلى مجلس الأمن حول الصحراء المغربية،إلى أن المبعوث أجرى مشاورات ثنائية غير رسمية مع مختلف الأطراف، لكنه لم يتمكن من إعادة إحياء العملية السياسية نحو حل سلمي ودائم للنزاع.
وأكد أنطونيو غوتيريش أن العرقلة تعود بشكل أساسي إلى رفض الجزائر تحمل مسؤوليتها كطرف رئيسي في النزاع.