
في عملية نوعية، ضبطت عناصر الدرك الملكي في تزنيت طنًا من الشاي المهرب على متن سيارة لنقل السلع قادمة من الأقاليم الجنوبية. تم اكتشاف الشحنة الكبيرة عند السد القضائي بجماعة الركادة بإشراف قائد المركز الترابي.
وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن الحمولة لا تتوفر على الوثائق القانونية اللازمة، مما يعزز الشكوك حول دخولها إلى البلاد بطرق غير مشروعة.
تسلط هذه العملية الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها السلطات في مكافحة التهريب، وتثير تساؤلات حول حجم شبكات التهريب وأساليبها في المنطقة.