
وذكرت مصادر الجريدة ، أن مكان الحادث يعرف حركية سكانية، الشيء الذي أدى حينها إلى تدخل عدد من المواطنين بشكل سريع من أجل إخماد النيران المشتعلة في جسد الضحية.وكان الهالك الذي يبلغ من العمر 26 سنة أصيب بحالة هستيرية، وقد عمد إلى سكب مادة قابلة للاشتعال على جسمه و أضرم النار فيه بسبب إقدام إدارة الفندق الدي كان يشتغل به لتقليص عدد العمال الدين يتواجد الضحية من بينهم. وللتذكير فإن الضحية كان يشتغل حارس أمن خاص بأحد فنادق وسط أكادير.