تعرض شاب فرنسي للتمييز والتعسف من قبل السلطات الفرنسية بسبب مواظبته على الصلاة، وهو أول حالة من نوعها في تاريخ الدولة. وقال المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية إن الشاب كان متفوقا في اجتياز جميع الامتحانات للالتحاق بأكاديمية الشرطة، ولكنه رفض توظيفه في سلك الأمن بسبب وجود “بقعة” في جبهته تشير إلى “هوية دينية” محتملة.
وأضاف المجلس أن هذا القرار يعبر عن استغرابه من هذا التصرف غير المبرر، وأنه يدل على أن الإدارة الفرنسية تستخدم منذ فترة استهداف المسلمين.