في جريمة بشعة هزت البرازيل، لقي لاعب كرة القدم الشاب فينيسيوس سكولني حتفه وجد جثمانه مقطوع الرأس ومفروم في نهر إغواتمي ببلدية سيت كويداس التابعة لولاية ماتو غروسو دو سول جنوب البلاد، وفق ما أفادت وسائل الإعلام المحلية.
وأطلقت الشرطة البرازيلية تحقيقا في الحادثة المروعة، حسب ما نقلت صحيفة ماركا الإسبانية.
وكان اللاعب الراحل، الذي كان في الـ19 من عمره، ينشط في فرق بمنطقة سيدوس أنزتازيو، وشارك في آخر مباراة له يوم 25 يونيو الماضي، ثم حضر حفلة مع زملائه وأصدقائه، واختفى منذ 10 أيام قبل أن تظهر أجزاء من جثته على سطح النهر.وتم التعرف على هوية اللاعب من خلال الوشم الذي كان يحمله على جسده، في حين لم تعثر على بقية أجزاء جثته حتى الآن.