في مشهد صادم، توفي رجل في السبعين من عمره داخل مسجد بحي الكويرة في أكادير، قبل أن يؤدي صلاة العشاء والتراويح مع المصلين.
وأثارت وفاته المفاجئة حزنا وتأثرا كبيرين في نفوس الحاضرين، الذين دعوا له بالرحمة والمغفرة، وتمنوا أن يكون من المؤتمنين بحسن الخاتمة.