استقبل مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني يوم أمس الثلاثاء 12 يوليوز الجاري، جثة طفل يبلغ من العمر عشر سنوات غرق في ظروف غامضة بمسبح إحدى الإقامات الراقية الكائنة بالحي المحمدي بأكادير.
وحسب ما اكدته مصادر مطلعة فإن المرحوم كان في زيارة عائلية بمناسبة حلول عيد الأضحى. قبل ان ينسل بعيدا عن أعين عائلته وفي غفلة منهم إلى ذاخل المسبح المذكور وهو ما انتهى بغرقه.
هذا وفور إشعارها بالأمر ،انتقلت عناصر الشرطة القضائية إلى جانب السلطات المحلية إلى مكان الحادث حيث جرى فتح تحقيق بغرض كشف جميع ملابسات وظروف هذه المأساة.