ذكرت مصادر مطلعة أن سائحا، لفظ أنفاسه الأخيرة بأكادير، أمس الثلاثاء 2 أبريل الجاري، بعد غرقه بشاطئ المدينة.
وأكدت هذه المصادر أن السائح الذي يحمل الجنسية الألمانية حل بمدينة أكادير رفقة زوجته، و باغته الموت في أول أيامه بالمدينة بشاطئ المدينة بالقرب من أحد الفنادق المصنفة المشهورة بالكورنيش.
وأضافت المصادر ذاتها أن مواطنين كانوا في عين المكان حاولوا إنقاذ الضحية،لكن دون جدوى، حيث لفظ آخر أنفاسه في الطريق إلى مستعجلات مستشفى الحسن الثاني بأكادير وسط ذهول زوجته.
وتم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي، في انتظار إجراءات القنصلية الألمانية لنقل جثة الهالك إلى بلده.
