تعرض ضريح سيدي بورجا بجماعة إنشادن للحفر من قبل أشخاص مجهولين، وذلك بعد أيام قليلة من نبش قبر بدوار بولفضايل بنفس المنطقة بهدف البحث عن كنز مزعوم.
وقد استنكر عدد من المتابعين للشأن العام المحلي هذه الهجمات المتكررة على الأضرحة.
وقد تم استدعاء المصالح الدركية للتحقيق في الحادث ومحاولة الوصول إلى الفاعلين.