ذكرت تقارير صحفية أن مستشارة تنتمي لفريق المعارضة بإحدى المجالس الجماعية بأكادير إداوتنان، قررت عدم العودة إلى المغرب بعدما انتهت المدة الزمنية الممنوحة إليها في التأشيرة.
وأضافت هذه التقارير أن المستشارة التي تركت إخوانها في الحزب والناخبين عليها، فضلت “الحريك”، على العودة ممارسة دورها كمستشارة معارضة بالمجلس الجماعي.
وكان مقررا أن تعود السيدة إلى أرض الوطن خلال شهر مارس المنصرم حسب المدة الزمنية الممنوحة إليها في التأشيرة، لكن الأخيرة فضلت المكوث في فرنسا بالرغم من محاولات أعضاء من فريقها الحزبي دعوتها للرجوع قبل أن يعرف المواطنون من ساكنة جماعة أورير أن مستشارتهم التي نالت أصواتهم قد سمحت في تمثيلهم داخل المجلس .