وُري جثمان الطفل ريان ضحية “كرسي العرعر” بكورنيش أكادير، عصر اليوم الإثنين، الثرى في المقبرة الإسلامية أموكاي بمدينة الدشيرة.
وكان الطفل في ربيعه السادس، قد أصيب بجرح قاتل في الصدر عندما كان يلعب قرب التمثال الخشبي الموضوع على كورنيش المدينة، بعد أن تسلقه في غفلة من أبويه ، فسقط عليه التمثال وهو على شكل كف إنسان ، ليلقى حتفه على الفور.