توفي تلميذ يبلغ من العمر 14 عامًا، كان يدرس في الصف الثالث إعدادي بثانوية المسيرة الاعدادية في باقايغان بسبب أزمة قلبية مفاجئة ألمت به خارج المؤسسة التعليمية.
ووفقًا لمصادر محلية، فإن التلميذ قضى فترة الصباح الدراسية بشكل عادي، ولكنه شعر بوعكة مفاجئة خارج الفصل الدراسي، مما أدى إلى فقدانه الوعي ووفاته لاحقًا في مكان الحادث، حيث شهدت الواقعة حالة من الصدمة والحزن بين زملائه وأساتذته والمجتمع المحلي.
هذا وتم نقل جثمان التلميذ إلى مستودع الأموات في المستشفى الإقليمي بطاطا، فيما تم فتح تحقيق للتحقق من سبب الوفاة المفاجئة للتلميذ الشاب. يجب على المجتمع التعليمي والصحي والمحلي تكثيف الجهود لتعزيز الوعي بالأسباب المحتملة للأزمات القلبية المفاجئة وتطوير استراتيجيات لتفادي وعلاج مثل هذه الحالات المأساوية.
